الحيوانات الأليفة ذات الذكاء الاصطناعي
على الرغم من جمال الحيوانات الأليفة الحقيقية، إلا أن لديها بعض المشكلات مثل الحاجة إلى العناية والرعاية والإطعام والتنظيف. ولكن الحيوانات الأليفة التي تعمل بالذكاء الاصطناعي ستكون روبوتات تشبه الحيوانات الحقيقية في الشكل والشعور والسلوك، مما يلغي تلك المشكلات. ومن المتوقع أن تكون هذه الحيوانات الأليفة الذكية متاحة على نطاق واسع في السوق بحلول عام 2025.
معظم روبوتات الذكاء الاصطناعي من الإناث
تشير الدراسات إلى أن غالبية الناس يفضلون صوت الأنثى على صوت الذكر. ولذلك، نجد أن المساعدين الصوتيين مثل Alexa وSiri يردون على الأسئلة بصوت نسائي لطيف ومهذب.
التعرف على المشاعر
في أواخر التسعينيات، تم بناء روبوت يسمى Kismet قادر على التعرف على المشاعر من خلال لغة الجسد البشرية ونبرة الصوت.
الذكاء الاصطناعي يمكنه إصلاح نفسه
يوجد روبوت قادر على إعادة بناء نفسه بعد ملاحظة انخفاض أدائه نتيجة فقدان اثنتين من أرجله الست. تمكن الروبوت من إصلاح المشكلة عن طريق التجربة والخطأ، دون معرفة مسبقة بطبيعة العطل.
الذكاء الاصطناعي قد يحل محل القوى العاملة البشرية
حوالي 1،160،000 شخص عاطلون عن العمل في كندا وحدها. على الرغم من أن الذكاء الاصطناعي يساعد في تقليل تكاليف الأعمال، إلا أنه يشكل تهديدًا لبعض الوظائف. وفقًا لصحيفة The Guardian، فإن 85٪ من وظائف خدمة العملاء ستكون مهددة بالاستبدال بالذكاء الاصطناعي بحلول عام 2022.
الذكاء الاصطناعي قد يصبح أكثر ذكاءً من البشر
يمكن للذكاء الاصطناعي تعلم أي شيء بسرعة، مما يعني أن ذكاءه يتزايد باستمرار. في عام 2013، كان لدى الذكاء الاصطناعي نفس مستوى ذكاء طفل يبلغ من العمر 4 سنوات. ومن المتوقع أن يصل إلى مستوى ذكاء الإنسان البالغ بحلول عام 2029.
البشر قد يطورون علاقة شاعرية مع الذكاء الاصطناعي
يعتقد الباحث ديفيد ليفي أن الزواج بين البشر والروبوتات سيصبح قانونيًا بحلول عام 2050. في الوقت الحالي، الروبوتات ليست متقدمة بما يكفي لتحقيق ذلك.
للذكاء الاصطناعي جنسيات وجوازات سفر
حصلت صوفيا، وهي روبوت شبيه بالبشر، على الجنسية السعودية، مما أثار الجدل حول ما إذا كان يجب أن تتمتع الروبوتات بحقوق.
الذكاء الاصطناعي يمكنه الكتابة بمفرده
كتب برنامج آلي مقالًا عن زلزال في كاليفورنيا على موقع لوس أنجلوس تايمز، مستندًا إلى بيانات من جهاز قياس الزلازل.
التعرف على الناس عن طريق الصوت
تستطيع برامج الذكاء الاصطناعي التعرف على الصوت وتمييز المتحدث من بين آلاف أو ملايين البشر باستخدام “البصمة الصوتية”.
الغرض الأساسي من الذكاء الاصطناعي هو أن يكون لدى البشر أو الشركات آلة تفكر بشكل أسرع وأكثر كفاءة. في يناير 2018، صرح سوندار بيتشاي، الرئيس التنفيذي لشركة Google، بأن الذكاء الاصطناعي سيكون له تأثير أكبر على البشرية من الكهرباء. لكن يبقى السؤال: هل ستسيطر التطورات التكنولوجية على العالم؟ هل ستساعد البشرية في الوصول إلى أعلى إمكاناتها أم ستدمرها في هذه العملية؟
مقالات ذات الصلة
